عندما يتعلق الأمر بصحتنا، فإن العلاقة بين التوتر وضعف المناعة تعد أمرًا حيويًا للغاية. يعيش الجسم في حالة من التوتر بشكل مستمر، سواء كان ذلك بسبب ضغوط العمل، المشاكل الشخصية، أو حتى الأحداث اليومية التي تعتبر جزءًا من الحياة اليومية. وعلى الرغم من أن التوتر قد يكون جزءًا طبيعيًا من الحياة، إلا أن تأثيره السلبي على جهاز المناعة قد يكون مصدر قلق حقيقي.
في هذا المقال، سنستكشف مع مدونة “Midic Arab” عمق العلاقة بين التوتر وضعف المناعة، وكيف يؤثر التوتر النفسي على نظامنا المناعي بطرق متعددة. سنلقي نظرة على الآليات التي تحدث في الجسم عندما نشعر بالتوتر، وكيف يمكن أن يؤدي هذا التأثير إلى ضعف الجهاز المناعي، مما يجعلنا أكثر عرضة للإصابة بالأمراض والعدوى.