شفط الدهون في المنزل

هل يمكن شفط الدهون في المنزل؟ | MidicArab

هل يمكن شفط الدهون في المنزل؟ نعم هناك طرق متعددة ولكن الطرق المنزلية تعد أقل تحديدًا ولا تضمن نتائج سريعة مقارنةً بالتقنيات التجميلية مثل شفط الدهون الذي يوفر نتائج فورية ودقيقة ويسمح بممارسة الأنشطة اليومية بعد فترة قصيرة من الإجراء.

حيث أن السمنة الموضعية تُعد من التحديات الكبرى التي تواجه العديد من الرجال والنساء، وخاصة من يرغبون في معرفة طرق  شفط الدهون في المنزل إذ تتطلب جهدًا كبيرًا وتقاوم الحميات الغذائية والتمارين الرياضية. 

أفضل عيادة لشفط الدهون 

 شفط الدهون في المنزل

عملية شفط الدهون هي الحل المثالي لمن يسعى للحصول على قوام متناسق ومظهر جذاب. بفضل التقنيات المتقدمة والفريق الطبي المتخصص، نقدم لك في مشافينا أحدث إجراءات شفط الدهون بأعلى معايير الأمان والكفاءة. تتيح لك هذه العملية التخلص من الدهون الزائدة والمزعجة بشكل فعّال ودقيق، مما يمنحك جسداً مشدوداً ومتناغماً. 

ليس فقط من الناحية الجمالية، بل تساعدك أيضاً على تحسين صحتك العامة من خلال تقليل الوزن الزائد الذي قد يسبب مشكلات صحية مزمنة ومع عملية شفط الدهون، ستشعر بالثقة والجاذبية، وستتمكن من الاستمتاع بحياة أكثر نشاطاً وحيوية، تواصل معنا اليوم لتبدأ رحلتك نحو جسم أحلامك!

طرق شفط الدهون في المنزل

 الكثير من الأشخاص يبحثون عن طرق فعّالة لشفط الدهون في المنزل وفيما يلي بعض الاستراتيجيات المثلى لتحقيق ذلك:

اتباع نظام غذائي متوازن

أساس شفط الدهون في المنزل يكمن في التزامك بنظام غذائي صحي يركز على تناول البروتينات في مختلف الوجبات وشرب كميات وافرة من الماء وتضمين الخضروات الغنية بالألياف مثل البروكلي، أيضًا الاعتماد على الكربوهيدرات الصحية كمنتجات القمح الكامل والشوفان.

الاستهلاك المنتظم للمشروبات الصحية 

حيث أن السوائل الصحية تساهم في تعزيز الدورة الدموية وتحسين عملية الأيض مما يساعد في تقليل الشهية ودعم فقدان الوزن ومن أبرزها الشاي الأخضر، والقهوة الخضراء والقهوة البنية وعصير الكرفس والبقدونس ومشروب القرفة.

ممارسة الرياضة وحمل الأوزان 

حيث النشاط البدني المنتظم ينشط الدورة الدموية ويزيد من حرق الدهون بينما يساعد حمل الأوزان على تشكيل وتحديد الجسم، مما يعزز التخلص من الدهون الموضعية.

كيفية شفط الدهون من الجسم

العملية المصغرة لشفط الدهون تُعد تقنية تجميلية غير جراحية تستخدم لمعالجة السمنة الموضعية وإزالة الترهلات، والسيلوليت وعلامات التمدد الناتجة عن تراكم الدهون في مناطق محددة من الجسم.

وتتم العملية عبر خطوات دقيقة تتطلب كفاءة عالية وتستغرق بين نصف ساعة إلى ساعة، حسب حجم ومساحة المنطقة المستهدفة  وتشمل خطوات العملية ما يلي :

  • يتم استخدام التخدير الموضعي أو التخدير النصفي لضمان راحة المريض خلال العملية.
  • ثم يقوم الطبيب بعمل شقوق صغيرة للغاية في أماكن غير ظاهرة لتمرير الأدوات الطبية.
  • بعدها تُدخل إبرة متصلة بجهاز (مثل الفيزر، الليزر أو الجي بلازما) داخل المنطقة المستهدفة لتفتيت الدهون وتحويلها إلى سائل.
  • ثم يستخدم الطبيب كانيولا مخصصة لشفط الدهون السائلة من الجسم.
  • بعد ذلك تُغلق الشقوق بغرز تجميلية دقيقة لتقليل ظهور أي ندوب.

تعتبر هذه الطريقة فعالة للأشخاص الراغبين في تحسين مظهرهم دون التعرض للجراحات الكبرى، مع الحفاظ على تعافي سريع ونتائج تجميلية ممتازة.

طريقة شفط الدهون من البطن

شفط الدهون من البطن يعد إجراء تجميلي متقدم يستهدف إزالة الدهون الزائدة من منطقة البطن لتعزيز المظهر الجمالي وتحسين القوام تُنفذ هذه العملية باستخدام تقنيات متعددة تشمل الطرق التقليدية والتقنيات المبتكرة مثل الليزر والفيزر، وتتم كما يلي:

  • التحضير للعملية: يخضع المريض لتقييمات طبية شاملة للتأكد من أهليته للإجراء مثل فحوصات الدم وتقييم الحالة الصحية.
  • التخدير: غالبًا ما تُجرى العملية تحت التخدير العام ولكن قد يتم استخدام التخدير الموضعي مع التخدير الوريدي في بعض الحالات.
  • بالنسبة لإجراء العملية : فقد يتم بالطريقة التقليدية التي تشمل عمل شقوق صغيرة باستخدام أنبوب الكانيولا لشفط الدهون.
  • عن طريق شفط الدهون بالليزر : حيث يستخدم ضوء الليزر لتسييل الدهون قبل شفطها مما يقلل من الكدمات والتورم.
  • شفط الدهون بالفيزر : حيث يستخدم موجات فوق صوتية لتفتيت الدهون بدقة مما يحافظ على الأنسجة المحيطة ويخفف الألم والتورم.

بالنسبة للتعافي بعد العملية فقد يحتاج المرضى عادةً إلى ارتداء مشد ضاغط لعدة أسابيع لدعم الشفاء وتقليل التورم مع ظهور النتائج النهائية بعد انحسار التورم خلال أسابيع إلى أشهر.

وتعتمد النتائج على كمية الدهون المزالة ومهارة الجراح ومن المهم الالتزام بنصائح العناية بعد الجراحة للحفاظ على النتائج طويلة الأمد، كما تعد هذه الطرق فعالة لتحسين مظهر منطقة البطن وتختلف الطريقة المناسبة حسب تفضيلات وحالة كل مريض.

طريقة شفط الدهون من الارداف

منطقة الأرداف تُعتبر رمزاً للجمال والجاذبية في الأنوثة وفي الآونة الأخيرة أصبحت المؤخرة المستديرة معيارًا للجمال العصري. 

على الرغم من أن التمارين الرياضية والأنظمة الغذائية قد تساهم في تحسين شكل هذه المنطقة إلا أنها قد لا تكفي لتحقيق النتائج المرجوة لهذا السبب تُستخدم تقنية شفط الدهون بالفيزر لتحسين شكل الأرداف بطريقة فعالة إليك كيفية إجراء شفط الدهون من الأرداف بالفيزر:

  • التحضير والرسم: يقوم الطبيب برسم خطوط استرشادية على منطقة الأرداف لتحديد المناطق المستهدفة.
  • التعقيم والتخدير: يتم تعقيم الجلد وتخدير المنطقة موضعيا لضمان راحة المريض خلال الإجراء.
  • فتح الشق وإدخال الفيزر: يقوم الطبيب بعمل شق صغير لإدخال جهاز الفيزر، الذي يعمل على إذابة الدهون وتحويلها إلى سائل.
  • شفط الدهون: يستخدم أنبوب صغير لشفط الدهون المذابة من الجسم.
  • معالجة وإعادة توزيع الدهون: تُعالج الدهون المشفوطة لتكون صالحة للحقن في مناطق أخرى لإضفاء المزيد من الجمال والتناسق.
  • شد الجلد والتخلص من السيلوليت: يُعاد إدخال جهاز الفيزر أو الجي بلازما لشد الجلد والتخلص من السيلوليت المتبقي.
  • إغلاق الشقوق الجراحية: يُغلق الطبيب الشق الصغير بعد الانتهاء من الإجراء.
  • هذه العملية توفر نتائج فورية وملحوظة في تحسين شكل الأرداف مما يزيد من ثقة المريض بنفسه ورضاه عن مظهره الخارجي.

طريقة شفط دهون الذراعين

يتم شفط دهون الذراع من نقطتين استراتيجيتين، إما خلف الكوع أو تحت الإبط، عبر شق صغير بطول 0.5 سم، وتستغرق العملية ما بين ساعة إلى ساعتين وذلك يعتمد على كمية الدهون المراد إزالتها، ويحدد الطبيب نوع التخدير المناسب، سواء كان تخديرًا عامًا أو موضعيًا، بناءً على حالة المريض ومتطلبات العملية.

رغم تعدد تقنيات شفط الدهون، تظل تقنية “Tumescent” الأكثر شهرة وأهمية. تنقسم هذه التقنية إلى مرحلتين: 

  • في البداية، يتم حقن سائل مكون من مواد كيميائية في المنطقة المستهدفة، مما يساهم في إذابة الدهون. 
  • بعد ذلك، يتم شفط الدهون باستخدام أنبوب قطره 3 مم، وتختلف كمية الدهون التي يمكن شفطها من شخص لآخر بناءً على الحالة الفردية.

يمكن أيضًا إجراء شفط دهون الذراع مع عملية شد الذراع في الوقت نفسه، وبعد التخلص من الدهون الزائدة، يتم إزالة الجلد الزائد للحصول على ذراع مشدود ومتناسق وتزيد مدة العملية عند تنفيذ كلا الإجراءين معًا، لكنها تضمن نتائج مثالية وشكلاً أنيقًا للذراع.

بدائل شفط الدهون في المنزل

يتم التروج حاليًا عن مجموعة من الأساليب الحديثة لنحت الجسم وإزالة الدهون وتعتبر بديلاً غير جراحي لشفط الدهون، ورغم أن هذه الأساليب لا تشمل التدخل الجراحي، إلا أنها عادةً لا تحقق نفس فعالية النتائج التي يوفرها شفط الدهون التقليدي، وتعتمد معظم التقنيات الجديدة على استخدام الطاقة، سواء كانت حرارة أو برودة، لاستهداف الخلايا الدهنية والقضاء عليها أو تقليص حجمها، وفيما يلي بعض الأمثلة على الأساليب غير الجراحية لتقليل الدهون:

التعرض للتبريد (تكسير الدهون بالتجميد)

انحلال الدهون بالتبريد هو أحد الأساليب الطبية المتقدمة التي تُستخدم للتخلص من الدهون الزائدة تحت الجلد بفعالية ودون الحاجة إلى جراحة، ويتم تنفيذ هذا الإجراء بواسطة طبيب مختص يستخدم جهازًا مخصصًا يتم وضعه على المناطق المستهدفة التي يرغب الشخص في التخلص من الدهون فيها. يعمل الجهاز على تبريد الدهون إلى درجة التجمد، مما يؤدي إلى تجميد وتكسير الخلايا الدهنية.

تعتمد هذه الطريقة على تجميد وتكسير الدهون في المناطق الزائدة، حيث يتطلب الأمر عدة جلسات لتحقيق النتائج المرجوة. على مدى أسابيع، تتحطم الدهون المجمدة وتُخرج بقايا الخلايا الدهنية بشكل طبيعي عبر الكبد، ويعتبر انحلال الدهون بالتبريد إجراءً آمنًا وفعالاً، يتميز بأنه غير جراحي ولا يتطلب فترة تعافي، مما يسمح للمرضى بالعودة إلى حياتهم الطبيعية فورًا بعد الجلسة. هذا يجعلها خيارًا جذابًا للأشخاص الذين يبحثون عن حلول آمنة وفعالة للتخلص من الدهون الزائدة دون المخاطرة بالجراحة.

الموجات الصوتية (الموجات فوق الصوتية المركزة عالية الشدة)

شفط الدهون في المنزل

تعتبر تقنية التجويف بالموجات فوق الصوتية واحدة من الأساليب المتقدمة لتكسير الدهون تحت الجلد، وتتميز بكونها أكثر أمانًا مقارنة بالعمليات الجراحية مثل شفط الدهون، وتعمل هذه التقنية عن طريق استخدام الموجات فوق الصوتية لتفتيت الخلايا الدهنية، التي يتم امتصاصها لاحقًا بواسطة الجهاز الليمفاوي.

ورغم أن نتائجها قد لا تكون بوضوح تلك التي تحققها العمليات الجراحية، إلا أنها تعتبر فعالة بين الأساليب غير الجراحية المتاحة، كما أنها لا تتطلب فترة تعافي، ولتكون مرشحًا مثاليًا لهذه التقنية، ينبغي توفر الشروط التالية:

  • التمتع بصحة عامة جيدة.
  • عدم التدخين.
  • وجود توقعات واقعية ومناسبة للنتائج.
  • إمكانية خسارة وزن لا يزيد عن 7 كيلوغرامات من الوزن الحالي.

وتُعَدّ تقنية التجويف بالموجات فوق الصوتية فعالة في تحسين مظهر الجسم وتحديد معالمه، إلا أنها ليست الحل الأمثل لخسارة الوزن الكبيرة. توفر هذه الطريقة حلاً جذابًا لمن يسعون لتحسين شكل أجسامهم بشكل آمن ودون الحاجة إلى إجراءات جراحية.

الموجات الضوئية (الليزر منخفض المستوى)

تعد عملية تكسير الدهون بواسطة الليزر من الأساليب الحديثة والفعالة التي لا تتطلب جراحة، وتستغرق عادةً أقل من ثلاثين دقيقة لكل جلسة وتعتمد هذه التقنية على تسليط ضوء الليزر على الخلايا الدهنية لتفتيتها، وتُوصى هذه الطريقة للأشخاص الذين تمكنوا من فقدان الوزن ولكنهم يحتاجون إلى إزالة الدهون العنيدة المتبقية في مناطق معينة من الجسم. ومع ذلك، فهي ليست حلاً فعالاً لخسارة الوزن الكبير.

عادةً ما يتطلب الشخص ثلاث جلسات أسبوعيًا، ويقوم الطبيب بتحديد عدد الجلسات اللازمة بناءً على احتياجات كل فرد لضمان تحقيق أفضل النتائج، وتتميز هذه التقنية بقدرتها على تقديم تحسينات ملحوظة في شكل الجسم دون الحاجة إلى فترة تعافي، مما يجعلها خيارًا جذابًا لمن يسعون للحصول على قوام متناسق بطرق غير جراحية وآمنة.

الموجات اللاسلكية (الترددات الراديوية)

يُعتبر العلاج بالترددات الراديوية من العلاجات الطبية التجميلية الفعّالة التي تُستخدم لشد الوجه والجفون العلوية والرقبة والصدر، بالإضافة إلى إعادة تشكيل الصورة الظلية للجسم، خاصةً الذراعين والفخذين والأرداف والبطن والجوانب.

يساعد التردد الراديوي في تحسين نتائج عمليات شد الوجه أو شفط الدهون من خلال تعزيز توتر الجلد. في مجال طب النساء التجميلي، نستخدم الترددات الراديوية المهبلية لعلاج التراخي المهبلي بعد الولادة، كما يمكن استخدامها لعلاج جفاف المهبل.

تعمل تقنية Therma Shape من خلال دمج الموجات فوق الصوتية مع الموجات اللاسلكية ثنائية القطبية، حيث تُوفر طاقة حرارية بترددات لاسلكية تنتشر في الأنسجة الدهنية بعمق 5-15 ملم، مما يُعزز انتشار الأكسجين ويحُفّز الأنسجة الدهنية، وهذه المعالجة بسيطة للغاية خالية من الألم والجراحة، ولا تعيق الشخص عن ممارسة حياته اليومية بالإضافة إلى تأثيرها الإيجابي على الأنسجة الدهنية، تُحسّن Therma Shape أيضًا من الأنظمة اللمفاوية والأوعية الدموية.

توفر الموجات اللاسلكية نتائج مذهلة بفضل قدرتها على تسخين الأنسجة، بينما تُعزز الموجات فوق الصوتية التأثير الحراري وتُسهل إزالة الدهون. تعتمد هذه التقنية على استخدام ثلاثة أجهزة، كل منها يتمتع بوظائف خاصة:

  • الجهاز الأول يجمع بين الموجات اللاسلكية والموجات فوق الصوتية مع تنبيهات من الطاقة الضوئية.
  • الجهاز الثاني يضيف حركة ديناميكية ضوئية فعالة للتخلص من السموم إلى موجات الراديو والموجات فوق الصوتية.
  • الجهاز الثالث يكمل العملية بتحقيق نتائج مثالية لنحت الجسم.
    وتجمع هذه التقنيات بين الأمان والفعالية، مما يجعلها خيارًا مثاليًا لنحت الجسم وتحقيق مظهر متناسق وجميل.

الأسئلة الشائعة

ما هو بديل شفط الدهون؟

تم تطوير تقنية شفط الدهون بالليزر كبديل متقدم للطريقة التقليدية، بهدف تحسين فعالية الإجراء وتقديم نتائج أكثر دقة، وتم تصميم هذه التقنية خصيصًا لمساعدة جراحي التجميل في استهداف مناطق معينة من الجسم التي يصعب الوصول إليها باستخدام الأساليب التقليدية، مما يتيح لهم نحت الجسم بدقة عالية وتحقيق نتائج متميزة تلبي تطلعات المرضى بشكل أفضل.

كيف يتم شفط الدهون بدون عملية؟

تشمل الأساليب غير الجراحية لتكسير الدهون ما يلي:

  • تكسير الدهون بالتبريد: تقنية تعتمد على تجميد الخلايا الدهنية وتفتيتها.
  • تكسير الدهون بالليزر: استخدام الليزر لإذابة الدهون بفعالية ودقة.
  • تكسير الدهون بالموجات فوق الصوتية: تفتيت الدهون باستخدام الموجات الصوتية عالية التردد.

ما هي الأعشاب التي تزيل الكرش؟

تساعد مجموعة من الأعشاب في تعزيز حرق دهون البطن والأرداف بفضل خصائصها الطبيعية الفعّالة، وعلى سبيل المثال يُسهم شرب عصير الكزبرة في تسريع عملية الأيض (Metabolism)، مما يساعد في حرق الدهون بشكل أكثر فعالية. عشبة الأملج (Triphala) تلعب دورًا مهمًا في تحسين الهضم والتخلص من الإمساك، مما يعزز من حرق الدهون. 

النعناع، الزنجبيل، الشاي الأخضر والأسود، والقرفة، كلها أعشاب معروفة بقدرتها على تحسين الأيض وحرق الدهون كما تساهم الهندباء (Dandelion) والجورمار (Gurmar) في تخليص الجسم من السموم وتعزيز عملية الأيض، مما يساعد في تقليل الدهون المتراكمة في منطقة البطن والأرداف.

ما الفرق بين نحت وشفط دهون الجسم؟

بالتأكيد هناك فرق بين شفط الدهون ونحت الجسم وذلك الفرق سنوضحه فيما يلي :-

شفط الدهون (Liposuction):

  • عملية جراحية لإزالة الدهون من مناطق متعددة مثل البطن والأرداف والذراعين والظهر والفخذ.
  • تجميلية بحتة وتهدف لإزالة الدهون الموضعية فقط.
  • ليست لإنقاص الوزن وتتطلب أن يكون وزن الشخص قريبًا من الوزن المثالي.

نحت الجسم بالهايفو:

  • عملية أشمل من شفط الدهون حيث يتضمن شفط الدهون من منطقة معينة ثم شد الجلد والتخلص من الترهلات.
  • يستهدف شد الجلد المترهل الناتج عن التعرض للشمس، فقدان الوزن السريع، الولادة المتكررة، التقدم في السن.
  • يعزز المظهر الرياضي بإبراز العضلات وتوفير نتائج جمالية أكثر شمولية بعد فترة النقاهة.

يختار الأشخاص نحت الجسم بالهايفو لنتائجه الشاملة في شد الجلد وإبراز العضلات بشكل جذاب ورياضي، مقارنة بشفط الدهون الذي يركز فقط على إزالة الدهون الموضعية.

اترك تعليقاً

× تواصل معنا